كيف يمكننا سويًا وبمفردنا أن نحدث تغيير ونخلق ونلتزم بمستقبل مثير ومبدع للتعليم في طمرة في عام 2022.
تعتبر طمرة صوبة ومنبت لجودة الحياة والتميز التربوي والتعليمي.
هناك اتجاهين استراتيجيان لتحقيق هذه الرؤية:
التمكين: ستعمل طمرة بكل الطرق الممكنة لتمكين الطلاب، المعلمين، المديرين وأولياء الأمور، مع خلق مساحة للقيادات التربوية.
التعاون: بين جميع الأنظمة البلدية من خلال خلق إجراءات وآليات للتعاون.
المبادئ التوجيهية:
التعليم من أجل الاستقلالية، النقد، الإبداع والمسئولية لتحقيق القدرات والإمكانات الشخصية.
تلبية جميع الاحتياجات التربوية والتعليمية والاجتماعية والعاطفية لكل طالب.
تحسين قوة التدريس والتعليم.
التعاون مع جميع أنظمة المدينة والأنظمة المجتمعية لتعزيز التعليم.
ما يؤمن به النظام
منح الاستجابة لكل طالب مع مراعاة الفروق بين الطلاب من حيث مستوى الطالب وميوله.
تحسين الإنجازات ورفع نسبة الأكاديميين كرافعة لتعزيز الاستقرار على المستوى الاقتصادي والاجتماعي.
جعل نظام التعليم في متناول الطالب.
الدمج بين الممارسة والنشاط التربوي وبين التعليم الغير رسمي لتقوية الصورة الذاتية.
تعزيز مسئولية السلطة المحلية عن كافة الأطر التعليمية الرسمية والغير رسمية.
رؤية شاملة للأمور: تقديم برامج حالية وممتدة والتي من شأنها توفير الاستجابة منذ الولادة وحتى الصف الثاني عشر.
آليات نجاح منظومة التعليم
الاستثمار في رياض الأطفال: من خلال برنامج إيتجار، كريف، مركز إثراء، برنامج منع، الخدمات النفسية والتربوية، إعطاء دورات لمعلمات رياض الأطفال والمساعدات.
الرؤية الشاملة والدعم التربوي، برنامج الانتقال الآمن من رياض الأطفال-للصف الثاني عشر، البرنامج الوطني الكامل، تيلم وأومتس، دورات مهنية للمديرين، ومنسقي الموضوعات الأساسية .
دعم المؤسسات التعليمية المتميزة التي تقدم استجابات متنوعة: مافتان، ماحت، ألينور، محوننيم/موهبة .
العمل الجماعي: من خلال منتدى مديري المدارس، لجنة التوجيه المحلية، لجنة التوجيه لتلبية الاستجابات.
الاهتمام بالتوجهات التكنولوجية والتوفيق اللغوي بين الطلاب، والصفوف الإرشادية/هكفناه وصفوف مبار.
دعم برنامج ملائمة وتكييف نظام التعليم مع القرن الحادي والعشرين.
تحديات النظام المحلي
زيادة نسبة الاستحقاق في البجروت من 65% - 75%
رفع نسبة الطلاب في مؤسسات التعليم العالي من 12%-16%.
الاستفادة من نظام التعليم من أجل التميز
تحسين المناخ التعليمي.
الاهتمام بمساحات التعلم المحلية الذكية وملائمتها مع القرن الحادي والعشرين
تحسين جودة التدريس من خلال صياغة عمليات التطوير المهني المحدثة والملائمة لطاقم التدريس.
تنفيذ الخطط الانتقالية
الانتهاء من برامج هفينوا للمدارس: بناء مفتان، مدارس التميز/متصينوت